في أول موقف لها منذ تمكن الرئيس عبد ربه منصور هادي من كسر الحصار المفروض عليه من قبل المليشيات الحوثية، وانتقاله إلى عدن،، رحبت دول مجلس التعاون الخليجي بخروج الرئيس هادي من إقامته الجبرية في صنعاء.
ودعت دول الخليج في بيان لها، الشعب اليمني والقوى السياسية إلى الالتفاف حول الرئيس هادي، كونه الرئيس الشرعي لليمن.
كما طالبت برفع الإقامة الجبرية عن رئيس الوزراء خالد بحاح، ووزراء حكومته.
وكانت الخارجية السعودية قد أعلنت أن المملكة تدعم الشرعية في اليمن، وقالت بأن ما حدث في اليمن هو انقلاب يهدد المجتمع الدولي.
