الرئيسية > رياضة > 5 أهداف يسعى زيدان لتحقيقها في 2018

5 أهداف يسعى زيدان لتحقيقها في 2018

بعد تقديم عام تاريخي مع ريال مدريد، استطاع فيه أن يحقق 5 ألقاب لأول مرة، يدخل زين الدين زيدان، عام 2018، بأهداف مختلفة بعض الشيء.

ولم تكن الأشهر الأخيرة من 2017، بمثل تلك النجاحات التي حققها النادي الملكي خلال باقي أشهر هذا العام، فتعثرات عديدة في نتائج مباريات الليجا، ومشاكل واضحة في أكثر من مركز، لينتهى العام بهزيمة مؤلمة من برشلونة، بثلاثية نظيفة في البرنابيو.

ونشرت صحيفة "آس" تقريرًا، أبرزت فيه، 5 أهداف يسعى زيدان لتحقيقها في العام الجديد.

استعادة قوة الـ BBC

يبدو أن المدرب الفرنسي، أصبح أمام أمر واقع، بعدم اكتمال ثلاثي الـ BBC، ومع عودة الفريق للتدريبات، تلقى خبر إصابة مواطنه كريم بنزيما في العضلة ذات الرأسين، لتصل مدة غيابه إلى أسبوعين.

 

ويسعى زيدان لعودة مشاركة هذا الثلاثي، في التشكيلة الأساسية، حيث تعود آخر مشاركة لهم معًا في 23 أبريل/نيسان الماضي.

كما ستعود مشاركة بيل بالفائدة على كريستيانو رونالدو، الذي عانى كثيرًا هذا الموسم في الليجا، نظرًا للتفاهم الكبير بينهما، ليعدل من الصورة التي ظهر بها في ثنائيته مع بنزيما، خلال الفترة الماضية.

تفعيل الخطة البديلة

غفل زيدان عن سلاح مهم، ساهم في الفوز بنسختي دوري الأبطال الأخيرتين، وهو دكة البدلاء، حيث كان يشعر كل لاعب، بأن له الدور المؤثر في الفريق.

وجاءت مشاركات لاعبي الاحتياط، قليلة هذا الموسم، في ظل الانتدابات الصيفية الماضية، وشارك داني سيبايوس في 895 دقيقة، وبورخا مايورال 846 دقيقة، وماركوس يورنتي 438 دقيقة، وخيسوس فاييخو 629 دقيقة، ثم ثيو هيرنانديز بـ 623 دقيقة، فيما جاء أشرف حكيمي بأكبر عدد من الدقائق، حيث لعب 1196 دقيقة، ولكن لم يكن سوى لتعويض غياب كارفاخال الذي غاب لأكثر من شهر.

ويعتبر فارق الـ 14 نقطة بين ريال مدريد وبرشلونة، فرصة لمشاركة لاعبي الدكة في مباريات الليجا وعدم اقتصار مشاركتهم في مباريات كأس الملك، وذلك للوقوف على مستواهم بشكل أكبر.

البطولة الغائبة

فشل المدرب زيدان حتى الآن في الحصول على بطولة كأس الملك، ومع مرور عامين على توليه تدريب ريال مدريد، سيسعى زيدان هذه المرة، للفوز بالبطولة وتعويض الخروج من ربع النهائي أمام سيلتا فيجو العام الماضي.

 

وتخطى الفريق الملكي، عقبة فوينلابرادا بشكوك كبيرة، بعد أن حقق فوز غير مقنع في الذهاب، ثم التعادل الإيجابي 2-2 في الاياب، مما سيجعل فريق المدرب الفرنسي، يأخذون مواجهة نومانسيا القادمة بدافع أكبر.

تكرار الإنجاز

لم يتمكن أحد من تحقيق دوري أبطال أوروبا كلاعب وكمساعد مدرب، ثم كمدرب سوى زين الدين زيدان، وتعتبر تلك البطولة الأكثر تفضيلاً لديه، وهو ما تبين في العامين الأخيرين، بعدما استطاع الحفاظ على لقبه بالفوز في نهائي كارديف.

ونظرًا لصعوبة المنافسة على الورق مع برشلونة في سباق الليجا، لن يجد ريال مدريد سوى بطولته المفضلة لإنقاذ الموسم والخروج ببطولة قوية، تعوض إخفاقه المحلي.

ولن يكون مشوار الفريق الملكي سهلًا، إذ سيصطدم بباريس سان جيرمان، المدجج بالنجوم والصفقات الكبيرة، على رأسها نيمار ومبابي.

المنافسة مستمرة

رفع زيدان ولاعبو الملكي، شعار عدم الاستسلام بعد هزيمة الكلاسيكو الأخيرة، حيث صرح في جميع مقابلاته، بأن مشوار الليجا لا يزال طويلا، والفريق لديه الكثير ليقدمه.

وعلى الرغم من أن المهمة أصبحت شبه مستحيلة، في ظل المستوى الكيبر الذي يقدمه برشلونة، رفقة المدرب إرنستو فالفيردي، إلا أن تصريحات زيدان ولاعبيه تشير لعدم استسلامهم.بعد تقديم عام تاريخي مع ريال مدريد، استطاع فيه أن يحقق 5 ألقاب لأول مرة، يدخل زين الدين زيدان، عام 2018، بأهداف مختلفة بعض الشيء.

ولم تكن الأشهر الأخيرة من 2017، بمثل تلك النجاحات التي حققها النادي الملكي خلال باقي أشهر هذا العام، فتعثرات عديدة في نتائج مباريات الليجا، ومشاكل واضحة في أكثر من مركز، لينتهى العام بهزيمة مؤلمة من برشلونة، بثلاثية نظيفة في البرنابيو.

ونشرت صحيفة "آس" تقريرًا، أبرزت فيه، 5 أهداف يسعى زيدان لتحقيقها في العام الجديد.

استعادة قوة الـ BBC

يبدو أن المدرب الفرنسي، أصبح أمام أمر واقع، بعدم اكتمال ثلاثي الـ BBC، ومع عودة الفريق للتدريبات، تلقى خبر إصابة مواطنه كريم بنزيما في العضلة ذات الرأسين، لتصل مدة غيابه إلى أسبوعين.

 

ويسعى زيدان لعودة مشاركة هذا الثلاثي، في التشكيلة الأساسية، حيث تعود آخر مشاركة لهم معًا في 23 أبريل/نيسان الماضي.

كما ستعود مشاركة بيل بالفائدة على كريستيانو رونالدو، الذي عانى كثيرًا هذا الموسم في الليجا، نظرًا للتفاهم الكبير بينهما، ليعدل من الصورة التي ظهر بها في ثنائيته مع بنزيما، خلال الفترة الماضية.

تفعيل الخطة البديلة

غفل زيدان عن سلاح مهم، ساهم في الفوز بنسختي دوري الأبطال الأخيرتين، وهو دكة البدلاء، حيث كان يشعر كل لاعب، بأن له الدور المؤثر في الفريق.

وجاءت مشاركات لاعبي الاحتياط، قليلة هذا الموسم، في ظل الانتدابات الصيفية الماضية، وشارك داني سيبايوس في 895 دقيقة، وبورخا مايورال 846 دقيقة، وماركوس يورنتي 438 دقيقة، وخيسوس فاييخو 629 دقيقة، ثم ثيو هيرنانديز بـ 623 دقيقة، فيما جاء أشرف حكيمي بأكبر عدد من الدقائق، حيث لعب 1196 دقيقة، ولكن لم يكن سوى لتعويض غياب كارفاخال الذي غاب لأكثر من شهر.

ويعتبر فارق الـ 14 نقطة بين ريال مدريد وبرشلونة، فرصة لمشاركة لاعبي الدكة في مباريات الليجا وعدم اقتصار مشاركتهم في مباريات كأس الملك، وذلك للوقوف على مستواهم بشكل أكبر.

البطولة الغائبة

فشل المدرب زيدان حتى الآن في الحصول على بطولة كأس الملك، ومع مرور عامين على توليه تدريب ريال مدريد، سيسعى زيدان هذه المرة، للفوز بالبطولة وتعويض الخروج من ربع النهائي أمام سيلتا فيجو العام الماضي.

 

وتخطى الفريق الملكي، عقبة فوينلابرادا بشكوك كبيرة، بعد أن حقق فوز غير مقنع في الذهاب، ثم التعادل الإيجابي 2-2 في الاياب، مما سيجعل فريق المدرب الفرنسي، يأخذون مواجهة نومانسيا القادمة بدافع أكبر.

تكرار الإنجاز

لم يتمكن أحد من تحقيق دوري أبطال أوروبا كلاعب وكمساعد مدرب، ثم كمدرب سوى زين الدين زيدان، وتعتبر تلك البطولة الأكثر تفضيلاً لديه، وهو ما تبين في العامين الأخيرين، بعدما استطاع الحفاظ على لقبه بالفوز في نهائي كارديف.

ونظرًا لصعوبة المنافسة على الورق مع برشلونة في سباق الليجا، لن يجد ريال مدريد سوى بطولته المفضلة لإنقاذ الموسم والخروج ببطولة قوية، تعوض إخفاقه المحلي.

ولن يكون مشوار الفريق الملكي سهلًا، إذ سيصطدم بباريس سان جيرمان، المدجج بالنجوم والصفقات الكبيرة، على رأسها نيمار ومبابي.

المنافسة مستمرة

رفع زيدان ولاعبو الملكي، شعار عدم الاستسلام بعد هزيمة الكلاسيكو الأخيرة، حيث صرح في جميع مقابلاته، بأن مشوار الليجا لا يزال طويلا، والفريق لديه الكثير ليقدمه.

وعلى الرغم من أن المهمة أصبحت شبه مستحيلة، في ظل المستوى الكيبر الذي يقدمه برشلونة، رفقة المدرب إرنستو فالفيردي، إلا أن تصريحات زيدان ولاعبيه تشير لعدم استسلامهم.

 أمريكا تتهم إيران بزعزعة الاستقرار في المنطقة ( كاريكاتير)
أمريكا تتهم إيران بزعزعة الاستقرار في المنطقة ( كاريكاتير)