تتكثف المشاورات السياسية الممهدة لانطلاق مؤتمر جنيف اليمني ضمن مسارَين: الأول تقوده الأمم المتحدة عبر مبعوثها إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، والهادف إلى تأمين حضور جميع الأطراف المعنية وتحديداً الحوثيين وحليفهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح من جهة، وفريق الشرعية المتواجدة قيادته في الرياض من جهة ثانية. أما المسار الثاني فتمهيدي لمؤتمر جنيف، تتولاه الولايات المتحدة في سلطنة عُمان.

الحوثيون يضعون شروطاً تعجيزية وهادي يطالب بقوات حفظ سلام عربية

(مندب برس - العربي الجديد)